شوط ثانٍ جيد لـ«الفراعنة» أمام زيمبابوي.. و«أبو تريكة» الأفضل (تحليل بالأرقام)
نجح المنتخب المصري الأول في المرور من عقبة زيمبابوي بفوزه بهدفين مقابل هدف، في إطار الجولة الثالثة من مباريات التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل، ليواصل الفراعنة الانفراد بقمة المجموعة السابعة برصيد 9 نقاط، جمعها بالفوز في مبارياته الثلاث حتى الآن، ومبتعدًا عن أقرب منافسيه غينيا بخمس نقاط كاملة.
قدّم الفراعنة شوطًا ثانيًا جيدًا جدًا على المستوى الهجومي، بعدما نجح منتخب زيمبابوي في إغلاق كل الطرق المؤدية إلى مرماه طوال أغلب فترات الشوط الأول.
وكشفت الأرقام والإحصائيات الدقيقة للمباراة عن تلك النقاط:
- سدد لاعبو منتخب مصر الكرة 21 مرة على مرمى منتخب زيمبابوي، 14 منها كانت في الشوط الثاني، وبلغ عدد التسديدات الدقيقة بين القائمين والعارضة 11 تسديدة، وفي المقابل بلغت تسديدات المنافس 5 مرات فقط، منها واحدة بين القائمين والعارضة، وهي التي سكنت الشباك المصرية.
- سنحت للفراعنة 15 فرصة حقيقية للتهديف، 10 منها كانت في الشوط الثاني، مقابل 3 فرص تهديفية فقط للمنافس، وشن المنتخب المصري 54 هجمة طوال المباراة، مقابل 25 هجمة لمنتخب زيمبابوي، اكتمل للفراعنة 31 هجمة، في حين لم تكتمل سوى 6 هجمات فقط للمنافس.
- الجبهة اليمنى للفراعنة، خاصة في الشوط الثاني، كانت الأغزر في إجمالى عدد الهجمات «20 هجمة، اكتمل منها 11»، والملاحظ هو تنوع الهجوم بين كل الجبهات المصرية، فشن المنتخب 19 هجمة في العمق و15 عبر الجبهة اليسرى، والتي كانت هي الأكثر فعالية في الشوط الأول، إلا أنه عقب انتقال محمد صلاح في الجبهة اليمنى وإشراك أحمد فتحي، انتقلت الخطورة إلى تلك الجبهة.
- كانت أغلب هجمات المنافس مركزة خلف أحمد شديد قناوي، في الجبهة اليسرى الدفاعية المصرية، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراقها في 82% من تلك الهجمات، كما فشل فريق زيمبابوي في اختراق الجبهة اليمنى الدفاعية أيضًا للمنتخب، وظلت الخطورة إلى حد ما ممثلة في الهجوم من العمق.
قدّم الفراعنة شوطًا ثانيًا جيدًا جدًا على المستوى الهجومي، بعدما نجح منتخب زيمبابوي في إغلاق كل الطرق المؤدية إلى مرماه طوال أغلب فترات الشوط الأول.
وكشفت الأرقام والإحصائيات الدقيقة للمباراة عن تلك النقاط:
- سدد لاعبو منتخب مصر الكرة 21 مرة على مرمى منتخب زيمبابوي، 14 منها كانت في الشوط الثاني، وبلغ عدد التسديدات الدقيقة بين القائمين والعارضة 11 تسديدة، وفي المقابل بلغت تسديدات المنافس 5 مرات فقط، منها واحدة بين القائمين والعارضة، وهي التي سكنت الشباك المصرية.
- سنحت للفراعنة 15 فرصة حقيقية للتهديف، 10 منها كانت في الشوط الثاني، مقابل 3 فرص تهديفية فقط للمنافس، وشن المنتخب المصري 54 هجمة طوال المباراة، مقابل 25 هجمة لمنتخب زيمبابوي، اكتمل للفراعنة 31 هجمة، في حين لم تكتمل سوى 6 هجمات فقط للمنافس.
- الجبهة اليمنى للفراعنة، خاصة في الشوط الثاني، كانت الأغزر في إجمالى عدد الهجمات «20 هجمة، اكتمل منها 11»، والملاحظ هو تنوع الهجوم بين كل الجبهات المصرية، فشن المنتخب 19 هجمة في العمق و15 عبر الجبهة اليسرى، والتي كانت هي الأكثر فعالية في الشوط الأول، إلا أنه عقب انتقال محمد صلاح في الجبهة اليمنى وإشراك أحمد فتحي، انتقلت الخطورة إلى تلك الجبهة.
- كانت أغلب هجمات المنافس مركزة خلف أحمد شديد قناوي، في الجبهة اليسرى الدفاعية المصرية، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراقها في 82% من تلك الهجمات، كما فشل فريق زيمبابوي في اختراق الجبهة اليمنى الدفاعية أيضًا للمنتخب، وظلت الخطورة إلى حد ما ممثلة في الهجوم من العمق.
- بلغ إجمالي عدد تمريرات المنتخب المصري الصحيحة 424 تمريرة، مقابل 342 تمريرة صحيحة للمنافس.. وكانت أفضل فترات الفراعنة في التمرير هي آخر ربع ساعة من عمر كل شوط، خاصة نهاية الشوط الأول، حيث وصل العدد إلى 103 تمريرات صحيحة، بينما كانت أفضل فترات المنافس في التمرير منتصف كل شوط «66 تمريرة في كل فترة».
- استحوذ الفراعنة على الكرة بنسبة 55%، مقابل 45% لمنتخب المحاربين، في حين تساوى الفريقان في عدد مرات السقوط في مصيدة التسلل «6 على كل فريق»، وبلغ عدد الركلات الركنية للمنتخب المصري «10 ركنيات» مقابل 3 للمنافس، بينما ارتكب لاعبو زيمبابوي 19 خطأ ضد لاعبي مصر، واستغلها الفراعنة في إحراز الهدفين من ركلة حرة وركلة جزاء، مقابل 3 أخطاء فقط ارتكبها لاعبو مصر ضد منافسيهم، وبعيدًا عن مناطق الخطورة.
- محمد أبو تريكة ومحمد صلاح هما الأغزر تسديدًا للكرة على مرمى زيمبابوي، وسدد كل منهما 6 كرات عبر شوطي اللقاء، حيث سدد «صلاح» 4 مرات بين القائمين والعارضة، وسدد «أبو تريكة» 3 مرات بينهما ومثلها خارجهما، وكان كل منهما قد سدد كرة رائعة ارتطمت بالعارضة، وشارك إجمالًا 9 لاعبين في محاولات التسديد على مرمى الخصم.
- الثلاثي «تريكة» و«صلاح» و«إبراهيم» كانوا أكثر من صنعوا فرصًا للتهديف «2 لكل منهم»، وتسببت تمريرة «أبو تريكة» الرائعة في احتساب ركلة جزاء لصالح محمد صلاح، أحرزها الأول باقتدار ليمنح المنتخب نقاط المباراة كاملة.
- «جدو» كان الأكثر سقوطًا في مصيدة التسلل «4 مرات»، ثم «المحمدي» مرتين، وكان أحمد شديد قناوي هو الأغزر تمريرًا للكرات العرضية «7 كرات، منها 3 صحيحة»، وصنع منها فرصة هدف أيضًا، في حين أرسل المحمدي 4 تمريرات عرضية «نصفها صحيح» .
- محمد أبو تريكة كان الأعلى دقة في تمرير الكرة مقارنة بكل اللاعبين «92%»، في حين كان «النني» الأغزر استخلاصًا للكرة 21 مرة، بينما فقد الكرة كل من محمد صلاح ومحمد إبراهيم 6 مرات.
- لم يتمكن عبد الواحد السيد من التصدي لتسديدة هدف زيمبابوي القوية، في حين نجح في التعامل مع باقي الاختبارات التي تعرض لها، وهي قليلة، حيث نجح في إبعاد كرة عرضية واحدة، بالإضافة إلى خروجه من مرماه في مرتين بشكل ناجح جدًا، وقيامه بتشتيت 6 كرات عادت إليه بشكل خطير من دفاعه، كما بلغت دقة تمريره للكرات الأمامية 90%، وهي نسبة ممتازة.
- استحوذ الفراعنة على الكرة بنسبة 55%، مقابل 45% لمنتخب المحاربين، في حين تساوى الفريقان في عدد مرات السقوط في مصيدة التسلل «6 على كل فريق»، وبلغ عدد الركلات الركنية للمنتخب المصري «10 ركنيات» مقابل 3 للمنافس، بينما ارتكب لاعبو زيمبابوي 19 خطأ ضد لاعبي مصر، واستغلها الفراعنة في إحراز الهدفين من ركلة حرة وركلة جزاء، مقابل 3 أخطاء فقط ارتكبها لاعبو مصر ضد منافسيهم، وبعيدًا عن مناطق الخطورة.
- محمد أبو تريكة ومحمد صلاح هما الأغزر تسديدًا للكرة على مرمى زيمبابوي، وسدد كل منهما 6 كرات عبر شوطي اللقاء، حيث سدد «صلاح» 4 مرات بين القائمين والعارضة، وسدد «أبو تريكة» 3 مرات بينهما ومثلها خارجهما، وكان كل منهما قد سدد كرة رائعة ارتطمت بالعارضة، وشارك إجمالًا 9 لاعبين في محاولات التسديد على مرمى الخصم.
- الثلاثي «تريكة» و«صلاح» و«إبراهيم» كانوا أكثر من صنعوا فرصًا للتهديف «2 لكل منهم»، وتسببت تمريرة «أبو تريكة» الرائعة في احتساب ركلة جزاء لصالح محمد صلاح، أحرزها الأول باقتدار ليمنح المنتخب نقاط المباراة كاملة.
- «جدو» كان الأكثر سقوطًا في مصيدة التسلل «4 مرات»، ثم «المحمدي» مرتين، وكان أحمد شديد قناوي هو الأغزر تمريرًا للكرات العرضية «7 كرات، منها 3 صحيحة»، وصنع منها فرصة هدف أيضًا، في حين أرسل المحمدي 4 تمريرات عرضية «نصفها صحيح» .
- محمد أبو تريكة كان الأعلى دقة في تمرير الكرة مقارنة بكل اللاعبين «92%»، في حين كان «النني» الأغزر استخلاصًا للكرة 21 مرة، بينما فقد الكرة كل من محمد صلاح ومحمد إبراهيم 6 مرات.
- لم يتمكن عبد الواحد السيد من التصدي لتسديدة هدف زيمبابوي القوية، في حين نجح في التعامل مع باقي الاختبارات التي تعرض لها، وهي قليلة، حيث نجح في إبعاد كرة عرضية واحدة، بالإضافة إلى خروجه من مرماه في مرتين بشكل ناجح جدًا، وقيامه بتشتيت 6 كرات عادت إليه بشكل خطير من دفاعه، كما بلغت دقة تمريره للكرات الأمامية 90%، وهي نسبة ممتازة.
ادخل هنا في مدونة افلام توب وتابع اخبار المنتخب المصرى